مرحبًا للجميع! هذه مقالة مدونة كتبها هسياو-وي وتوماز. لقد شغلنا رسميًا منصب المديرين التنفيذيين المشتركين لمدة تقارب الشهر. لقد انتهت فترة شهر العسل، حان الوقت للتقدم بسرعة.
لحظة التحول والفرص
لطالما كانت الإيثيريوم رحلة: إنها نظام بيئي يتطور باستمرار، مدفوعًا بالأشخاص الذين يكرسون أنفسهم لبناء عالم أكثر انفتاحًا ولامركزية. على الرغم من أن مؤسسة الإيثيريوم (EF) قد تأسست منذ عشر سنوات، إلا أنها لا تزال تحتفظ بروح التجديد الذاتي.
هذا العام، اعتمدت المؤسسة نموذج قيادة جديد: حيث يتولى مسؤولية الإدارة التنفيذية اثنان من المديرين التنفيذيين بشكل مشترك. هذا التصميم يقدم وجهات نظر متنوعة ومتكاملة، مما يعزز قدرتنا على مواجهة التحديات المعقدة. نحن متحمسون ومستعدون لاستقبال الفرص والتحديات المستقبلية، مع الالتزام بقيم الإيثريوم الأساسية، مسترشدين بالمدرسة الطويلة الأمد، وروح التعاون، وإحساس المسؤولية.
من المهم التأكيد على أن المؤسسة ليست "عربة ذات اتجاهين" تسير في مسارين مختلفين. علاقاتنا مبنية على الاحترام المتبادل والثقة والقيم المشتركة. نحن نتعاون بشكل وثيق ونطرح آراءً مختلفة بطريقة بناءة، وفي النهاية نتقدم كفريق واحد له هدف موحد.
مبادئنا وتركيزنا
نتطلع إلى المستقبل، حيث سنعتمد على عمودين رئيسيين كنواة لعملنا: المبادئ التوجيهية (قيمنا الأساسية) والأهداف (السعي لتحقيق التأثير والمرونة). التميز التكنولوجي يتخلل جميع أعمالنا، وهو أساس تحقيق المهمة.
باعتبارنا مدراء تنفيذين، فإن مسؤولياتنا هي تنفيذ رؤية المؤسسة في عالم يتغير باستمرار، بما في ذلك تخطيط الاستراتيجية، إدارة النظام البيئي، قيادة الفريق والإشراف على العمليات، بهدف دعم التنمية طويلة الأمد للإيثريوم.
القيم التي نتمسك بها تشمل:
مقاومة الرقابة: تأكد من أن الإيثريوم سيكون دائمًا شبكة مفتوحة، حيث يمكن لأي شخص، في أي مكان، التداول والبناء بحرية، دون الحاجة إلى إذن أو سيطرة خارجية.
الابتكار المفتوح: تعزيز التعاون والشفافية والتنمية المدفوعة من المجتمع من خلال مشاركة المعرفة والأدوات بشكل علني.
حماية الخصوصية: مع ضمان الأمان، الحفاظ على حرية واستقلال الأفراد في العالم الرقمي.
الأمان: من خلال التركيز على تصميم الأمان والبحث المستمر، نحافظ على ثقة ومرونة وقوة نظام إيثريوم البيئي.
ستوجهنا هذه القيم في اتخاذ القرارات بشأن اختيارات التكنولوجيا، ودعم البيئة، والرؤية طويلة الأمد للإيثريوم كموارد عامة.
استنادًا إلى هذه القيم، وضعنا الاتجاهات الرئيسية التالية للاثني عشر شهرًا القادمة:
دفع توسيع الشبكة الرئيسية للإيثريوم (L1)
تعزيز توسيع "كتل البيانات (blobs)"
تحسين تجربة المستخدم (بما في ذلك التشغيل البيني L2 وتطور الطبقة التطبيقية)
هذا يعني أننا سنركز على تعزيز التوافق والتنسيق بين الشبكة الرئيسية والطبقة الثانية (L2)، وتحسين تجربة المستخدم وتجربة المطورين (DevEx)، وتوفير المزيد من العرض والدعم للطبقة التطبيقية وL2 خلال المؤتمرات مثل Devcon، وزيادة تأثيرها من خلال قنوات التواصل المتنوعة.
علاوة على ذلك، نحن ندرك الحاجة إلى تسريع مسار المطورين ورواد الأعمال والمؤسسات نحو نظام إيثريوم البيئي. تمتلك المؤسسة معرفة غنية وشخصيات رائدة يمكنها توجيه وجذب وتمكين جيل جديد من البنائين.
رسالة تومáš
تشرع Ethereum في فصل جديد. تظل القيم الأساسية كما هي: المصدر المفتوح ، ومقاومة الرقابة ، والخصوصية والأمان. المؤسسة نفسها تتغير - سنتواصل بشكل أكثر انفتاحا ونتجرأ على الانتقال بسرعة إلى محادثات صعبة ولكنها ضرورية.
في المستقبل، سنركز على سرعة التنفيذ، والشعور بالمسؤولية، والأهداف الواضحة، والمعايير القابلة للقياس. سنركز على نجاح بروتوكول شبكة الإيثيريوم الرئيسية: ستستمر شبكة الإيثيريوم الرئيسية كشبكة عالمية محايدة، وبروتوكول موثوق بدون ثقة.
نحن لا نهتم فقط بالشبكة الرئيسية، بل نهتم أيضًا بالنظام البيئي بأكمله - دعم مشاريع L2 التي تدفع للتطبيقات على نطاق واسع، مما يجلب المزيد من الراحة والقيمة للمستخدمين. ستعمل الشبكة الرئيسية كعمود قوي وشبكة دعم مرنة وراء جميع آليات المعاملات والتنسيق.
هذه الرحلة مثيرة - نحن نعيش تجربة تغيير تكنولوجي واجتماعي غير مسبوق، وسنسير مع مجموعة من البنائين الذين يمتلكون الرؤية وروح العمل.
على مدار العام المقبل، سنركز على توسيع شبكة الإيثريوم الرئيسية (L1)، من خلال دعم التوسع والأمان لسلاسل L2 من خلال أفضل البنى التحتية، مما يعزز ثقة المستخدمين. في الوقت نفسه، سنسعى لجعل النظام البيئي بين السلاسل يشعر وكأنه كيان واحد، من خلال الهندسة الممتازة والأبحاث المتقدمة، لتحسين تجربة المستخدم، والتصميم، وقابلية التشغيل المتداخل.
رسالة هسياو-وي
على مدى الأشهر القليلة المقبلة، ستكون أولويتي هي تعزيز قدرة المؤسسة على التشغيل، لدعم نمو النظام البيئي بشكل أفضل. فقط من خلال مؤسسة تتمتع بالقدرة على التكيف والتنفيذ، يمكننا تقديم خدمة أفضل للرؤية طويلة الأمد للإيثيريوم.
مع وضوح اتجاهاتنا، أحد أهدافنا هو دعم طبقة التطبيقات على إيثريوم بشكل أفضل. سنقوم بدعم البناة والمستخدمين من خلال تحسين تجربة المطورين والمستخدمين، وتوضيح المعايير، وتعزيز النظام البيئي الفرعي، ودفع العملية من الفكرة إلى التطبيق.
نحن نعمل جاهدين على تحسين التخطيط وتحديد الأولويات وآليات التنسيق داخل المؤسسة ومع النظام البيئي الأوسع، لضمان توافق جميع الأعمال مع احتياجات المجتمع وروح التشفير ليثريوم.
بالطبع، تعزيز المؤسسة هو مجرد جزء من التحول. ما يدفع النظام البيئي للأمام حقًا هو الطاقة والإبداع المتواصلان في مجتمع الإيثيريوم العالمي.
المستقبل المشترك
الإيثيريوم ليست جزيرة منعزلة، بل هي شبكة حيوية تنمو بشكل عضوي، تجمع بين أعضاء المجتمع، والبنائين، والباحثين، والفنانين، والمعلمين، والحالمين. إنها عالمية ومتنوعة، وتفخر بكونها لامركزية.
تستمر إبداع وقوة النظام البيئي في إلهامنا. ستواصل المؤسسة تقديم الدعم في الأماكن الأكثر احتياجًا، وفي الوقت نفسه ستتراجع طوعًا عندما يزدهر النظام البيئي بشكل ذاتي. إنها مستقبل يقوده المجتمع.
الأمام مليء بإمكانيات لا حصر لها. لقد حقق الإيثريوم العديد من الإنجازات في مجالات التقنية والمالية والحوكمة. وشكرًا لكل من يعمل على البناء والتعليم والبحث والتجريب وتخيل المستقبل!
نحن نعمل معًا على إنشاء مشروع عظيم يتجاوز أي فريق واحد أو مشروع أو جيل. نحن نشعر بشرف كبير لكوننا معكم ونتطلع إلى المستقبل.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
إثيريوم基金会换帅记：如何在变化中坚持ايثر精神？
العنوان الأصلي: الفصل التالي لمؤسسة إيثيريوم
المؤلف الأصلي: هسياو-وي وانغ، توماش ستانتشاك
ترجمة: سكوف، تشاين كاتشر
مرحبًا للجميع! هذه مقالة مدونة كتبها هسياو-وي وتوماز. لقد شغلنا رسميًا منصب المديرين التنفيذيين المشتركين لمدة تقارب الشهر. لقد انتهت فترة شهر العسل، حان الوقت للتقدم بسرعة.
لحظة التحول والفرص
لطالما كانت الإيثيريوم رحلة: إنها نظام بيئي يتطور باستمرار، مدفوعًا بالأشخاص الذين يكرسون أنفسهم لبناء عالم أكثر انفتاحًا ولامركزية. على الرغم من أن مؤسسة الإيثيريوم (EF) قد تأسست منذ عشر سنوات، إلا أنها لا تزال تحتفظ بروح التجديد الذاتي.
هذا العام، اعتمدت المؤسسة نموذج قيادة جديد: حيث يتولى مسؤولية الإدارة التنفيذية اثنان من المديرين التنفيذيين بشكل مشترك. هذا التصميم يقدم وجهات نظر متنوعة ومتكاملة، مما يعزز قدرتنا على مواجهة التحديات المعقدة. نحن متحمسون ومستعدون لاستقبال الفرص والتحديات المستقبلية، مع الالتزام بقيم الإيثريوم الأساسية، مسترشدين بالمدرسة الطويلة الأمد، وروح التعاون، وإحساس المسؤولية.
من المهم التأكيد على أن المؤسسة ليست "عربة ذات اتجاهين" تسير في مسارين مختلفين. علاقاتنا مبنية على الاحترام المتبادل والثقة والقيم المشتركة. نحن نتعاون بشكل وثيق ونطرح آراءً مختلفة بطريقة بناءة، وفي النهاية نتقدم كفريق واحد له هدف موحد.
مبادئنا وتركيزنا
نتطلع إلى المستقبل، حيث سنعتمد على عمودين رئيسيين كنواة لعملنا: المبادئ التوجيهية (قيمنا الأساسية) والأهداف (السعي لتحقيق التأثير والمرونة). التميز التكنولوجي يتخلل جميع أعمالنا، وهو أساس تحقيق المهمة.
باعتبارنا مدراء تنفيذين، فإن مسؤولياتنا هي تنفيذ رؤية المؤسسة في عالم يتغير باستمرار، بما في ذلك تخطيط الاستراتيجية، إدارة النظام البيئي، قيادة الفريق والإشراف على العمليات، بهدف دعم التنمية طويلة الأمد للإيثريوم.
القيم التي نتمسك بها تشمل:
مقاومة الرقابة: تأكد من أن الإيثريوم سيكون دائمًا شبكة مفتوحة، حيث يمكن لأي شخص، في أي مكان، التداول والبناء بحرية، دون الحاجة إلى إذن أو سيطرة خارجية.
الابتكار المفتوح: تعزيز التعاون والشفافية والتنمية المدفوعة من المجتمع من خلال مشاركة المعرفة والأدوات بشكل علني.
حماية الخصوصية: مع ضمان الأمان، الحفاظ على حرية واستقلال الأفراد في العالم الرقمي.
الأمان: من خلال التركيز على تصميم الأمان والبحث المستمر، نحافظ على ثقة ومرونة وقوة نظام إيثريوم البيئي.
ستوجهنا هذه القيم في اتخاذ القرارات بشأن اختيارات التكنولوجيا، ودعم البيئة، والرؤية طويلة الأمد للإيثريوم كموارد عامة.
استنادًا إلى هذه القيم، وضعنا الاتجاهات الرئيسية التالية للاثني عشر شهرًا القادمة:
دفع توسيع الشبكة الرئيسية للإيثريوم (L1)
تعزيز توسيع "كتل البيانات (blobs)"
تحسين تجربة المستخدم (بما في ذلك التشغيل البيني L2 وتطور الطبقة التطبيقية)
هذا يعني أننا سنركز على تعزيز التوافق والتنسيق بين الشبكة الرئيسية والطبقة الثانية (L2)، وتحسين تجربة المستخدم وتجربة المطورين (DevEx)، وتوفير المزيد من العرض والدعم للطبقة التطبيقية وL2 خلال المؤتمرات مثل Devcon، وزيادة تأثيرها من خلال قنوات التواصل المتنوعة.
علاوة على ذلك، نحن ندرك الحاجة إلى تسريع مسار المطورين ورواد الأعمال والمؤسسات نحو نظام إيثريوم البيئي. تمتلك المؤسسة معرفة غنية وشخصيات رائدة يمكنها توجيه وجذب وتمكين جيل جديد من البنائين.
رسالة تومáš
تشرع Ethereum في فصل جديد. تظل القيم الأساسية كما هي: المصدر المفتوح ، ومقاومة الرقابة ، والخصوصية والأمان. المؤسسة نفسها تتغير - سنتواصل بشكل أكثر انفتاحا ونتجرأ على الانتقال بسرعة إلى محادثات صعبة ولكنها ضرورية.
في المستقبل، سنركز على سرعة التنفيذ، والشعور بالمسؤولية، والأهداف الواضحة، والمعايير القابلة للقياس. سنركز على نجاح بروتوكول شبكة الإيثيريوم الرئيسية: ستستمر شبكة الإيثيريوم الرئيسية كشبكة عالمية محايدة، وبروتوكول موثوق بدون ثقة.
نحن لا نهتم فقط بالشبكة الرئيسية، بل نهتم أيضًا بالنظام البيئي بأكمله - دعم مشاريع L2 التي تدفع للتطبيقات على نطاق واسع، مما يجلب المزيد من الراحة والقيمة للمستخدمين. ستعمل الشبكة الرئيسية كعمود قوي وشبكة دعم مرنة وراء جميع آليات المعاملات والتنسيق.
هذه الرحلة مثيرة - نحن نعيش تجربة تغيير تكنولوجي واجتماعي غير مسبوق، وسنسير مع مجموعة من البنائين الذين يمتلكون الرؤية وروح العمل.
على مدار العام المقبل، سنركز على توسيع شبكة الإيثريوم الرئيسية (L1)، من خلال دعم التوسع والأمان لسلاسل L2 من خلال أفضل البنى التحتية، مما يعزز ثقة المستخدمين. في الوقت نفسه، سنسعى لجعل النظام البيئي بين السلاسل يشعر وكأنه كيان واحد، من خلال الهندسة الممتازة والأبحاث المتقدمة، لتحسين تجربة المستخدم، والتصميم، وقابلية التشغيل المتداخل.
رسالة هسياو-وي
على مدى الأشهر القليلة المقبلة، ستكون أولويتي هي تعزيز قدرة المؤسسة على التشغيل، لدعم نمو النظام البيئي بشكل أفضل. فقط من خلال مؤسسة تتمتع بالقدرة على التكيف والتنفيذ، يمكننا تقديم خدمة أفضل للرؤية طويلة الأمد للإيثيريوم.
مع وضوح اتجاهاتنا، أحد أهدافنا هو دعم طبقة التطبيقات على إيثريوم بشكل أفضل. سنقوم بدعم البناة والمستخدمين من خلال تحسين تجربة المطورين والمستخدمين، وتوضيح المعايير، وتعزيز النظام البيئي الفرعي، ودفع العملية من الفكرة إلى التطبيق.
نحن نعمل جاهدين على تحسين التخطيط وتحديد الأولويات وآليات التنسيق داخل المؤسسة ومع النظام البيئي الأوسع، لضمان توافق جميع الأعمال مع احتياجات المجتمع وروح التشفير ليثريوم.
بالطبع، تعزيز المؤسسة هو مجرد جزء من التحول. ما يدفع النظام البيئي للأمام حقًا هو الطاقة والإبداع المتواصلان في مجتمع الإيثيريوم العالمي.
المستقبل المشترك
الإيثيريوم ليست جزيرة منعزلة، بل هي شبكة حيوية تنمو بشكل عضوي، تجمع بين أعضاء المجتمع، والبنائين، والباحثين، والفنانين، والمعلمين، والحالمين. إنها عالمية ومتنوعة، وتفخر بكونها لامركزية.
تستمر إبداع وقوة النظام البيئي في إلهامنا. ستواصل المؤسسة تقديم الدعم في الأماكن الأكثر احتياجًا، وفي الوقت نفسه ستتراجع طوعًا عندما يزدهر النظام البيئي بشكل ذاتي. إنها مستقبل يقوده المجتمع.
الأمام مليء بإمكانيات لا حصر لها. لقد حقق الإيثريوم العديد من الإنجازات في مجالات التقنية والمالية والحوكمة. وشكرًا لكل من يعمل على البناء والتعليم والبحث والتجريب وتخيل المستقبل!
نحن نعمل معًا على إنشاء مشروع عظيم يتجاوز أي فريق واحد أو مشروع أو جيل. نحن نشعر بشرف كبير لكوننا معكم ونتطلع إلى المستقبل.